سكس عربي امة تطلب منة ياتي ومعة صاحبة عشان ينيكها

اه على طيز امي كم هو كبير و جميل و يجعل زبي ينتصب بقوة كلما اراها تمشي و تتحرك خاصة في البيت لما ترتدي الروب الخفيف بلا كيلوت حيث ان امي امراة جسمها نار و ممتلئ و لها بزاز جميلة جدا اما احلى ما فيها فهو طبع الطيز . و منذ صغري و انا كلما انظر الى مؤخرة امي احس بشيئ ما يجذبني نحوها و لما بلغت صرت اتمحن عليه و احيانا ادخل الحمام استمني و انا اتخيل طيز امي عاري و لا اكذب عليكم فانا لم يسبق ان رايت طيزها على اللحم لكني مرة رايتها بالكيلوت و انا صغير لما اخذتني الى الحمام و تعرت امامي و لا زلت تلك الصورة في مخيلتي و كلما اتذكرها احس اني هائج جدا و استمني عليها . لما تكون امي تمشي بطريقة بطيئة و هي لا تلبس الكيلوت تبرز فلقتي طيزها اكثر و كل واحدة تكون بعيدة عن الاخرى و بمجرد ان تضع الخطوة حتى احس ان الفلقتين يلتصقان ببعض ثم ينفتحان مرة اخرى اما حين تكون تمشي بسرعة فان فلقتيها ترتفان و تنخفضان بطريقة تهيجني و تجعلني لا استطيع ابعاد نظري عن الطيز رغم اني اعلم ان سكس المحارم امر مرفوض لكن جمال الطيز يجعلني اضعف امامه و لا اقاومه و لا ابرد الا بالاستمناء
و التصقت بي العادة السيئة اكثر كلما كبرت رغم ان امي كانت تكبر ايضا لكني اراها مثل فتاة احلامي و ارى ان اجمل طيز في العالم هو الخاص بامي و حاولت مرار رؤيته حيث مرة وجدتها على الكرسي تبحث عن احد التوابل في المطبخ و عوض ان اساعدها رميت امامها حبة حلوى و نزلت تحتها عساي ارى طيزها لكنها ما ان نزلت حتى نزلت هي ايضا من الكرسي . و مرة اخرى وجدتها نائما و الروب مرفوع الى الفخذين و كنت جد مشتهي و ساخن و بدات انظر اليها و احك زبي دون ان اخرجه و الشهوة بدات ترتفع و تقترب و قد فكرت في تحريك الروب و رفعه كي ارى طيز امي لكني لم استطع و بقيت ادلك زبي من تحت الملابس و انظر الى الفخذ و جزء من الصدر كان ظاهر حتى قذفت و بللت ثيابي من الشهوة . و مرة كانت امي تغسل الاواني في المطبخ و جئت من خلفها لاتفاجئ بوضعية نارية كانت عليها و هي ان الروب دخل بين فلقتيها و لاول مرة ارى فردتي طيزها مشكلتين كل واحدة على حدى و كانت كل فلقة كبيرة جدا و امي تغسل و طيزها يرتعد امامي و مرة اخرى استمنيت عليها دون ان تنتبه لي حتى قذفت بل لما ذهبت الى الحمام كي اغسل استمنيت مرة اخرى
و  مع مرور الوقت و كثرة المحاولات و تفكيري بكل الطرق لم اجد الا فكرة واحدة كي ارى طيز امي و هي اني اختبات في احدى المرات في احد الصناديق القديمة كانت في الحمام و قد ثقبت الصندوق و اخذت وضعيتي و انتظرت امي حتى تاتي لانني سمعتها تقول لاختي ساذهب لاخذ حمام بعدما اكمل اشغال البيت . و انتظرت اكثر من ساعة في الصندوق الى درجة اني كدت اختنق و بالفعل دخلت امي و رفعت روبها و رايتها بالكيلوت و جسمها شديد البياض و انتصب زبي و زادت نبضات قلبي حتى خفت من ان تسمعها امي و كل ذلك من الشهوة و اخرجت زبي حتى استمني لما تاتي اللحظة المنتظرة و بالفعل امسكت امي طرفي الكيلوت و انحنت ثم انزلت يديها . اه كم كان الامر مثيرا في تلك اللحظة حيث رايت فلقتي امي اخيرا و طيز امي الابيضا مامي مباشرة و لا يفصلني عنه سوى متر و اخرجت لساني من الشهوة و بقيت اعض على شفتي و انا ارى احلى و اجمل طيز امامي و كان شديد البيضا و كبير اكثر مما توقعته و حين كانت منحنية برزت فتحتها الوردية التي كانت تبدو كبيرة لانها ربما كنت تتناك من ابي من طيزها و ربما ابي تزوجها من اجل جمال طيزها الكبير
و لم استطع الصبر للحظة و قذفت بقوة داخل الصندوق و انا ارى امي تتعرى امامي ثم دخلت البانيو و فتحت الماء الساخن و عند ذلك صرت ارى بزازها و حلمتها فقط و قد انتظرتها حتى اكملت الحمام بعد حوالي ربع ساعة ثم قامت مرة اخرى  فانتصب زبي مجددا . و كانت بشرتها صارت تقريبا وردية من الماء الدافئ و مرة اخرى ارى طيز امي لاقوم بالاستمناء الثاني و اقذف داخل الصندوق حتى كادت رائحة المني تخنقني و لكن استطعت التحمل و الصبر لان النتيجة كانت طيز امي الذي حلمتبه و الان احلم ان انيك امي من طيزها و لو مرة رغم صعوبة المهمة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

طيز الام تهيج زب ابنها قصص سكس محارم امهات

دكتور ينيك ام مصرية امام ابنها قصص محارم

سحاق الام وبناتها قصص سكس سحاق