افلام سكس مترجم حصري

ملاحظة: القصة مستوحاة من احداث واقعية من احدى العائلات. بلغت هذه الفتاة الجميلة فوق العشرين ولم تتزوج بعد. الناس صارو يقولون عنها عانس ولكن ابي الصارم ضل على موقفه ولم يزوجها فهي ابنته الكبيرة الوحيدة والجميلة وهو يرفض تزويجها بحجة ان الخاطبين لا يناسبونها. هي فعلا كانت قمه في الجمال والانوثة. فتاة طولها وسط مربربه بيضاء جدا افخاذها عريضة قليلاً وطيزها كبير وصدرها كبير. جسمها ناعم جدا جدا فهي في بداية العشرينات من عمرها. تحميل سكس مشاهير - تنزيل سكس جماعي - مشاهدة نيك محارم - فيديو سكسي حيوانات - فيديوسكسي - تحميل سكسي عربي - افلامك سكس - سكسي رقص عربي - سكسي صعب وعنيف - سكسي اغتصاب محارم امي مطلقة منذ عدة سنوات لذلك تعيش عند بيت اخوها وبسبب ذلك يعتمد ابي على ابنته الكبيرة في كل شيء, هي تطبخ له وتجهز فراشه وتخدمه وتنظف ثيابه والبيت وهذه الاشياء. الشي الوحيد الذي لم تفعله له حتى ذلك الوقت هو امتاعه في الفراش بجسمها الانثوي الجميل الذي يشتهيه كل زب . في احدى ليالي الصيف الساخنة وعندما كنا ننام في الصالون وكانت اختي نائمة على بطنها بجانب فراش ابي في بيتنا الصغير المؤلف من غرفة وم

في يوم من ايام الصيف كنت اناوزوجتي مخزنين بقات فياقرا خلانامقومين منبعدالعصر كنت مخزن وزوجتي جنبي اخذت الجوال وبدئت اراسل اصدقاء لي وزوجتي ضنت اننابين اشاهد مقاطع قالتلي وريني قلتلهاايش تشتي قالت منذي بتشاهدقلتلهاتشتي تشاهدي قالت ايوه قلتلهامتئكده اولابتضحكي علياقالت عادي و**** شفت بعيونهاشوق وحراره عرفت انزوجتي مولعه نار وراغبه تشاهدسكس علاطول قربت منهاوفتحتلهااول مقطع كانواثنين ينيكوواحده ثواني وغيرت مقطع ثاني قصدي اعرف ايش بيعجبهاعندمايعجبهامقطع عتقلي خلي هذا فكنت اخلي المقطع لحضات واغيره وكان اغلب القاطع دياثه وتحرر وتبادل زوجات وحيوانات ومقاطع اخري منكل نوع حتي سوالب وورعان المهم ضليت اقلب المقاطع بسرعه بنفسي اخليهاتقول خلي هذا منشان اعرف رغبتهاايش الي يعجبهاوعندتغييرالمقاطع شافت واحدبينيك واحده والثاني قاعدجنبهاويفحس زبه يعني دياثه كنت متعمد اتئخر بهذاالنوع مااغيره بسرعه لئني كنت مركزعلي هذاالنوع من المقاطع المهم استمريت بلمشاهده وكلي شوق لمعرفة رغبتهاحول هذاالنوع نضرتلهاوقلت شوفي الذي بيشاهدهوزوحهاوالي بينيكهاصاحبهاايش رايش قالت امانه صدق قلت و**** صدق قالت خلينا

انا طالبة في المرحلة الثانوية وعمري 15سنة كان مستواي الدراسي جيدا إلى حد ما وكنت أحب أن أذهب الى المدرسة لكي ألهو مع بعض زميلاتي في الفصل وكنت أجلس مع الفتيات في سني نضحك ونعمل المقالب وبعض المواقف الطريفة ومرت أيام تعرفت خلال الفرصة بين الدروس على فتاة تكبرني بعامين وتدرس بصف أعلى من صفي وكانت جميلة جدآ وقد أحببتها كثيرا وتعلقت بها وكنت نهاية كل حصة أذهب اليها في صفها لأراها وفي مرة طرحت علي فكرة زيارتها في بيتها حتى نتبادل الكلام سكس حصان - سكس حيوانات - سكسي امهات - قصص سكس - عرب نار - سكسي - سكس نسوانجي - ءىءء - xnxn - xnxxx - xxxnx و معآ فوافقت وفي نهاية دوام أحد الايام وعدتها بزيارتها أن وافقوا أهلي وبالفعل وافقت ماما بعد أكمالنا العشاء بشرط أن لاأتأخر كثيرا فذهبت إلى غرفتي لأرتدي ملابسي ثم وقفت أمام المرآة لأضع المكياج والعطر حيث لبست أحلى ماعندي ووصلت لبيت صديقتي التي فتحت الباب لي وقالت تفضلي دخلت الفيلا وكانت جميلة جدآ وواسعة فجلسنا في الاستقبال وأحضرت لنا شايا وكعك وتبادلنا الحديث ولاحظت أن بيتهم خاليا ولايوجد أحد فيه رغم أن الساعة كانت الثامنة مساء فسألت

ام عز اللي بتنضفلي الشقة اللى انا عايش فيها لوحدي في اسكندرية كانت دايما تتكلم كتير معايا عن عيلتها، هي كانت بتنضف البيت دايما من أيام المرحومة مراتي اللي ماتت في حادثة، وكان كلامهم كتير في السنين دي وانا كنت بعيد عنه تماما، في ظروفي الجديدة اللى بقالها اكتر من سنة تقريبا، ابتدت ترغي معايا انا، كان دايما كلامها ممل ومزعج بالنسبالي، عن يس ومحمود وماجد وماجدها عيالها، ومشاكلهم مع بعض ومع مراتاتهم وجوز ماجدة، الحوار الوحيد اللى كنت مركز فيه كان حوار اسماء بنتها الاخيرة، كانت دايما تقول انها احلي واحدة في عيالها وانها جسمه حلو مش مليانة زي ام عز وماجدة بنتها التانية، وان اسماء قمر وشبه نانسي عجرم، وان جوزها اللى شغال بارمان في بار كحيان في المنشية مش معاه فلوس دايما، وانه بيقولها اطلعى اشتغلي وشوفيلنا فلوس، او يبعتها تكلم صاحب البيت او البقال وتقوله يأجل الحساب شوية وانه كدة بيطمع الناس فيها زي ما بتقول أسماء لأمها دايما، ده معناه ان البقال وصاحب البيت طبعا اتحرشوا بيها، ومدام الحياة مستمرة يبقى هي وافقت والناس صبرت على الفلوس، قولت لام عز: أكيد بيتعاطي تحميل افلام سكس -

انا مصطفي عمري 20 عاما اعيش مع ابي واخي واختي وامي عمر امي ف ال 40 ولاكنها قصيره وجميله وبيضاء اللون تقدروا تقولوا امي متعوده تلبس هدوم بيتي كتير ومعظمها بيبقي قصير جدا يدوب بيكون مغطي كسها وطيظها وفي اوقات كتير كانت بتغير هدومها قدامي عادي بس مش بتقلع كله طبعا بيبقي لحد الملابس الداخليه ودى كانت حاجه دايما بتهيجني جدا انا شفت كميه بزاز واطياظ بس ميجوش مقارنه ب امي لحد مفيوم قرات مقاله عن جنس المحارم والموضوع عجبنى جدا وبدات افكر فيه بشكل كبير وهنا بدات القصه بدات ابص علي امي من باب الحمام هوا مكسور شويه تقدر تشوف الي جوه بس لو انت قربت من الباب ف فيوم وامي بتلبس عشان تروح الشغل خليتها بتستحمي وروحت باصص من الباب بس هيا مكنتش باين غير يدوبك دراعها بس ففضلت باصص لحد مهيا اتحركت كانت واخده وضع الكلب وبتمسح ف الارضيه بتاعت الحمام وهنا شزفت طيظها كامله صوت نفسي بداء يعلي جامد وزبي وقف جامد فشخ كان هيفرقع من الي شافه وف اللحظه الي كنت لسه همد ايدي وطلع زبي عشان اضربها لقيت حد بيمسكنى من كتفي وبيقولي بتعمل ايه لقيتها اختى اختي كانت 17 سنه قصيره برده وملبن بطريقه فظيعه طيظها

سعيد بقى مبسوط انه بينيك اخته و مراة ابوه حصوصا انهم جوز شراميط و لبو، فى يوم لواحظ قالت لسعيد جايبالك شغلانه حلوه و حتاخد منها فلوس كويسه لو رفعت راسى، قالها شغلانة ايه، قالتله فى هانم اعرفها مطلقه و عندها ولدين و لو اتجوزت جوزها حياخد العيال و كسها بيحرقها، سنها 32 سنه و زى القمر، حتروحلها مرتين فى الاسبوع، ايه رأيك، بشرى ابتدت تغير و تحاول تخلى سعيد ميروحش بس لواحظ كان تأثيرها اقوى، قالتله حديك عنوان مدام جيهان على انك اللى بتصلح الكومبيوتر و هى فى اليوم ده حتودى الولاد عند امها، و فعلا راح سعيد و مسك الكومبيوتر فتحه و مدام جيهان جنبه قالها ممكن كوباية ميه يا جيجى، ضحكت بلعلوئيه و قالتله جيجى كده مره واحده، قالها تحبى اقولك جيجى على حتتين، و ياترى تحبى اى حته الاول قالتله شوف انت قالها موش حتجيبى الميه قالتله حاضر و هى بتتدور و ماشيه حط صباعه بين فلقتين طيزها لقاها من غير اندر، قالها تعالى موش عايز ميه و راح ماسكها من ايدها و شدها ناحيته راحت لازقه صدرها فى صدره، قرب شفايفه من شفايفها و باسها بوسه طويله و قعد يدعك فى رقابتها و هى تزوم و تحاول تخرج شفايفها و هو قافش ع