افلام سكس محارم ليلة الدخلة
عمري 14 سنة حين جاءتني رعشتي الأولى بالصدفة وما تبعها من رعشات جعلتنيأكبر وأعشق النيك قبل الأوان حتى لو كان مع أخي الذي يصغرني بعامين.. أناالآن أحضر لشهادة الثانوية العامة وأحلم بالدخول إلى الجامعة الأمريكية فيإحدى الدول العربية… أما قصتي الأخيرة مع زوجي فقد أربكتني ..أنا غاية في الجمال، وأرتدي ملابس محتشمة للغاية، ومن رآني لا يستطيع أنيتصور أنني أخزن تحت هذه الملابس بنت مولعة جنسيا، ولا يتخيل أن أخي شاهدوتذوق كل هذا الجمال..عندما كنت طفلة بريئة وكان عمري 11 سنة، لم يكن عندي أثداء، وكان كسيبدون شعر
سكس - مقاطع سكس نار - سطس مصري - نيج اجنبي - كلب نيك سعودي - افلامي سكس - سكس عنيف - سكسي قوي - سكس تحميل - سكس زنوج - نيك شراميط
ولم أبلغ بعد… كنت أتشطف على كابينة الحمام وكانت المياهمسلطة بشدة على كسي وتداعبه وأحسست بشعور جميل، كسي كان يرقص، استمريتفي اللعبة حتى جاءتني الرعشة الأولى التي لا تنسى… ومنذ ذلك اليوم بدأتأمارس العادة السرية وأتلذذ بها، ولم أكن أعرف دور الزب… كنت بدونخبرة ولا أداعب إلا كسي.. أبدأ فورا بزنبوري وأفركه حتى تسيل مياهمتعتي… أما الآن فأنا خبيرة بأنحاء جسدي وأعرف كيف أدلعه…اليوم أعرفأن على البنت أن تبدأ بالأثداء والحلمات…الآن وقد كبرت قليلا فأعرف كيف أدغدغ جسمي… أول شيء أحلم وأحلم، الخيال،أتخيل نفسي مرتبة نفسي، انتظر أن يهل رجل الأحلام، وأنا في أحلى حلة، يدخلليرى كل هذا الجمال الغير متوقع، ملابس ناعمة حريرية شفافة، وشعر حريروجسم نحيل ناعم، اخذني بالحضن، كل البرودة بلشت تتبخر، هذا الحضنالدافىء، الذي كنت أنتظره، بدء الدم يتدفق في عروقي، الحلمات وقفوا،وردات حلوات زهر، بينفركوا فرك، بس يااااااااااااااااه، لو أستطيع فركالاثنتين مع بعضهم بنفس الوقت، بيبلش الزنبور يتكلم عربي، ويقول سوسودلعيني، ويا عيني على الدلع، بينحصر الزنبور الصغير بين الشفتين ويتدغدغفيهم، يااااااااااااااااااااه،
فيديو نيك سكس - نيك اخوات - سكسي امهات - سكس xxx - سكس امهات اجنبي - افلام سكس مساج - سكس اونلاين محارم - اكس موفيز - صور سكسي متحركة - سكس عربدة - افلام بورنو ساخنة
خمس دقائق دعك، وتحلق سوسو فوق السحاب،تأتيني رعشة رهيبة وأبدأ بالصراخ. بعدها أحس بالتعب والنعاس فأحضنالمخدة، وأتخيلها رجل وأنام…أحيانا كنت أدخل الحمام وقت العصر حين يخلد أبي وأمي وأخي وأختي إلىالنوم.. أجهز حالي، ومرة كنت لابسة بلوزة بيضاء فضفاضة وبنطلون شورتسترتش، وتحته كلسون وستيانة زهر، ثم دخلت الغرفة وبلش الفيلم، ويا عينيعلى الفيلم…تذكرت كس ماما قبل بيوم لأني في العادة أدخل معها الحمام وأساعدها بفركظهرها وتنساب يدي أحيانا إلى طيزها وكسها… كان كسها منتوف على الآخر،وأضحك عندما أراها تحلق كسها بماكينة الجيليت الخاصة بذقن بابا، أما كسيفكان أشبه بالغابة من كثر الشعر… وعادة ما ننظر إلى أكساس بعضنا أناوماما…ونقارن الفرق، ماما معجبة بكسي، ومنذ صغري كانت هي وخالتي ينظرنإليه بتعجب.. يومها انزلقت يدي داخل كس ماما ولاحظت كم هو كبير وواسع كسماما، فسألتها عن السبب فقالت وهي تضحك: “من كثر النيك”،
سكس - سكسي - سكس حيوانات - تحميل سكسي - صور سكس - مقاطع سكس - سكس حيوانات - قصص سكس - تحميل سكس
عندها عرفت كمهو سعيد زب بابا وكم شبع من هذا الكس، والآن جاء دوري…تذكرت زب باباعندما دخلت الحمام مرة وشاهدته يبول به وهو واقف، كان عمري 4 سنوات،ولكن هذا المنظر لم يفارق مخيلتي… الآن عرفت أن هذا الزب الكبير حفر فيكس ماما أقنية…على كلا، كس ماما هو على لساني أنا وأختي في البيت، فنحن البنات معجباتبكس ماما ونعشقه، وكلنا شاهدناه، على الرغم من أنها الآن لا تسمح لأحد غيريأن يدخل الحمام معها، حتى بابا غير مسموح له…وكذلك نشاهد أطراف أكساسبعضنا أنا وأختي أحيانا… أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام تزوجت ، ويومالعرس جلست أنا وإياها، وساعدتها في نتف كسها، ونتفت كسي أيضا، كنا ننظرإلى أكساس بعضنا بلهفة واعترفت هي لي بأن كسي مميز، فتهيجت ولم أنمليلتها إلا بعد أن فركت كسي، وأنا أتخيل زب زوجها يثقب هذا الكس المنتوف،حتى جاءتني رعشة قوية…مرة تمددت في التخت مثل ما طلبت مني صديقتي في المدرسة، تخيلتها تعيشمعي فرحتي لحظة بلحظة، بدأت ببزازي، رفعت البلوزة إلى فوق وفركتهمابكلتا يدي من فوق الستيانة الخفيفة التي كانت بدون بطانة… ربع ساعةفرك فتهيجا ووقفت الحلمات وأصبح لونها ورديا وأصبحتا مثل زب الطفلالصغير المنتصب… فرك فرك، آااااااااااااه… صار الزنبورينطق،آاااااااي غنجيني يا سوسو… شلحت الشورت والكلسون بصمت وسكون لئلايشعر بي أخي الذي ينام معي في نفس الغرفة فينفضح سري، تحرر الكس من ضغطالشورت والكلسون.. شعور جميل، وتهوا الكس، والزنبور نط في الهوا… فركتالزنبور، فرك، فرك، آاااااااااااااه، وانحصر الزنبور بين الشفرين وتدلعوتغنج، واستمريت بفركه حتى نزلت مياه كثيرة… نمت وأنا أحلم بكس صديقتي…أنا أحب الإهتمام بجسمي وكسي … أما بالنسبة للنتف فأنا كنت أنتفالسيقان بالغرفة انا وأختي.. ثم أذهب إلى الحمام وأكمل، مرة سخنت المياهجيدا، كانت حارة…ثم شلحت ثيابي قطعة قطعة، القيت نظرة على الأشياءالحلوة ، بزازي وطيزي وكسي وسيقاني، ودخلت تحت الدوش، ولاجل المياهالساخنة شعرت بالدفئ، وبدأت اليف جسدي الناعم بالصابون والليفة، وحطيتشامبو على شعري وكسي وطيزي، وفرشيت سناني… بعد ذلك بعد ما صار الجسمنظيف، عبيت البانيو مياه سخنه، وخليت الدوش شغال على البزاز، وبلشت ادهنحالي بالماسك، ماسك برائحة فراولة، دلكت سيقاني وقدمي ويدي وجسمي،والبزاز اللي كانو سخنين وفركتهم بالكريم، رهيب، بيزحلق، والمياه نازلهمن الدش، شيء رهيب، بس بياخد وقت اكثر لتشعر بالمتعة بس هيك احلى،والزنبور بلش يغني، حطيت عليه شويه كريم، ودلكته فيهم، وبعدين دخلت راسهبين الشفتين ودلكت الشفتين اللي بدورهم دلكوا الزنبور بطريقة مثيرة،جاءتني رعشة رهيبة استرخيت قليلا بالبانيو، وكملت حمام عادي… الفرك علىالخفيف، الذ ولكنه يأخذ وقت أطول، وبتدلعي حالك فيه اكثر، ولما بتنبسطيبتنبسطي كثير… أما بالنسبة لنتف الكس فهذا سر من اسراري، مش لازم حدايشوفه، انا وأختي ننتف سويا اليدين والساقين أما الكس فهو ينتف بالسر،ولكن أختي المتزوجة شافت كسي ليلة دخلتها شافت القسم العلوي فقط، نتفنامع بعض، وأنا شفت كمان كسها، ما شافته كله كامل مكمل، بس شافت البطةاللي فوق أما الشفرين فلم تراهما. كسي له مقدمة حلوة واضحة، هذا أكيد…كل هذا الكلام فيه من البراءة الكثير، أما الآن فقد تغير كل شيء في الأشهرالقليلة الماضية… مثلا بعثت لي صديقتي نور برسالة تخبرني فيها أن عادلوهو صديق صاحبها يحبني ويريد ان يخرج معي… خبأت هذه الرسالة وقرأتهاكثيرا وصرت أحلم بعادل وأتصور كيف سأنام معه… ثم وقعت الرسالة بيدماما التي عاقبتني بقسوة ومنعتني من نور وغيرت مدرستي…أما صديقتي الجديدة أمل فكنت في زيارتها في البيت وفتحت كمبيوتر أخيهاخالد الذي يصغرها بعام وطلبت مني أن أعرف لها المواقع التي كان يتصفحهافي الإنترنت، ويا للمفاجأة… كانت كلها مواقع سكس، صور أزبار وأكساسونيك، ومن كل هذا… حتى أنني تهيجت من شدة ما رأيت…أخبرت ماما بهذا ففرحت وكافأتني بأن اشترت لي كمبيوتر وعملت لي اشتراكبالإنترنت مع كاميرا…بدأت أدخل على المواقع وغرف الدردشة وأتعرف على شباب وارى صورهم الفاضحةوأريهم صور جسدي الجميل إلى أن دخل علي مرة وفجأة أخي وليد وشاهد كلشيء فهددني بأن يخبر ماما… بعد توسل ورجاء أصر أن يشاهدني عاريةوإلا… فرضخت لذلك… نزعت الملاية السوداء وكنت أرتدي تحتها الشورةالسترتش الذي يبرز كسي من تحته، ثم نزعت البلوزة البيضاء فظهرت أثدائيمن تحتها ثم نزعت الستيانة… والشورت وبقيت بالكلسون الأحمر… ثم نزعتالكلسون الأحمر ، وكنت ناتفة كسي قبلها بيومين، ولما شاهد كسي وكنتأراقبه قفز زبه من تحت البيجاما وحاول الإقتراب مني، تمانعت ولكنه أصر أنينيكني، فذكرته بأنني مش مفتوحة وما زلت عذراء، فقال لي أنتي شرموطة،لازم أنيكك… ولكنني لن أفتحك… وافقت وبدأ يدعك ببزازي فتهيجت … ثموضع زبه فوق كسي وبدأ يمرره عليه، فترطب كسي … مصيت له زبه… ثم نزلإلى كسي يأكله بلسانه ويقول لي قحبة، شرموطة… لازم أنيكك…ظل يأكلبكسي ويفرك بزازي إلى أن سمعنا طرقا على الباب..يتبع….لن أطيل عليكم، فبقية قصتي هي الأحداث الأخيرة التي جرت معي ، حيث جاءنيفجأة عريس لقطة وهو مهندس وثري ويكبرني بخمسة عشر عاما…. حين رآنيللوهلة الأولى أحبني وأصر على الزواج مني حتى رضخت لرغبته بعد أن وافقعلى كل شروطي وشروط أهلي…. ولكن بعد أن كتبنا عقد الزواج تغير فجأةوبدأ يغار علي بشكل جنوني…. يراقب مكالماتي الهاتفية ويمنعني من المزحمع أخي…يعتقد أنني قطة مغمضة وسيحافظ علي. أنا كنت أحترمه لكن لا أحبه…تزوجني بسرعة وعملنا حفلة زواج في الأسبوع الماضي واشتريت بدلة بيضاءتظهر من مفاتني أكثر مما تخفي….جهزت نفسي للعرس وعملنا أنا وماما وأخواتي البنات حفلة نتف جماعيلأكساسنا، وكانت أخواتي يترحمن على كسي وكيف سيفتح هذه الليلة، وأخذتأختي بعض الصور لكسي الأعذر للذكرى…نظرنا كثيرا إلى أكساس بعضنا،وداعبنا بعضنا ومارسنا بعض السحاق كنوع من التدريب لليلة الدخلة…وكانت أختي الصغيرة أيضا وعمرها 7 سنوات تجلس معنا وتتحسس كسها وتتساءللماذا لم ينبت الشعر بعد على كسها…عملنا مكياج ولبسنا بدلات العرسوجاءت سيارة ليموزين ونقلتنا إلى الفندق، وكانت حفلة كبيرة…كان جميع الحضور يتلصصون على اللحم الظاهر من ثدياي وظهري… أما خطيبيفعندما رآني أخبرني أنه يريد أن يفتحني بسرعة…الساعة 12 ليلا غادرناالحفلة أنا وهو، مباشرة إلى غرفة النوم في الفندق… وما هي إلا دقائقمعدودة وإذا هو ينزع عني جميع ملابسي، ويسحب زبه ليفتتح طريق النيك…كان زبه كبيرا وطويلا، رفع ساقاي ودس زبه في كسي مع أنني كنت خائفة وكنتأتوسل إليه الإنتظار قليلا وأنني أتألم…. أدخل زبه في أعماقي وازدادالألم وازداد صراخي، ولكنه لم يرحمني حتى أفرغ حليبه في كسي، وعندما سحبهكانت الدماء تغطي الشرشف ليس من بكارتي فقط بل لأن مهبلي قد تمزق، وازدادالنزيف وتعالى الألم…. اتصلت بوالدتي وأخبرتها عما جرى فحضرت فوراونقلتني إلى غرفة الإسعاف، وتم اسعافي وتضميد جروحي واعطائي الأدوية، قالتلي الدكتورة: زوجك هذا حمار… أما الآن فأنا خائفة من ممارسة الجنس معهمرة ثانية على الرغم من أنه طمأنني