اختي عفاف الشرموطة في شهر عسلها
إنها
أختي عفاف التي تكبرني بخمس سنوات وهي أختي الوحيدة وأنا أيضا أخوها
الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كأي اخوين
إلى أن تزوجت أختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور .
ورغم أن أختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا إلا أنني لم أفكر بها جنسيا مطلقا
ولم أتخيل نفسي يوما أنني من الممكن أن تكون هي مصدر إثارتي ، وكيف يحدث
هذا وهي أختي ، إضافة إلى أنها أكبر مني …وعلى أية حال إليكم الحادثة التي
غيرت كل شيء بحياتي وحياة أختي :
بعد أن تزوجت عفاف انتقلت للعيش مع
زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة أخرى حيث إن زوج أختي يعمل مهندسا
ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين
…وكانت أختي قد قضت بضعة أيام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة أحد
المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على أن أرافق عفاف بالعودة إلى منزلها لأنه
أسهل على زوجها أن يعود مباشرة إلى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني أن أرافق
أختي لأن مجيئه إلى بيتنا ومن ثم عودتهم إلى منزلهم سوف يكون شاقا عليه
وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا أخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا إلى
المدينة التي تسكنها أختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي أن المنزل الذي
كان متروكا لنحو أسبوعين كان بحاجة إلى تنظيف من الغبار …وبدأت أختي بأعمال
التنظيف وكنت أنا أتجول في المنزل أبحث عن ما يسليني لأنني سأقضي ليلتي
عندهم وأعود في اليوم التالي إلى بيتنا …وفي هذه الأثناء سمعت صوت سقطة في
المطبخ تلاها صراخ عفاف ، وركضت إليها لأجدها ممددة على الأرض وتتأوه من
الألم وعندما سألتها قالت أنها انزلقت قدمها وسقطت بعد أن التوت قدمها بشدة
…وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتألم بشدة …وأدخلتها غرفة النوم وتمددت
على سريرها …وأمسكت قدمها لأرى مكان الألم وكنت أخشى أن يكون هناك كسرا في
قدمها إلا أنه تبين أنه مجرد التواء ولكنها كانت تتألم بشدة …وأثناء ما
كنت أحاول تهدئتها وأقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الألم بحيث انكشفت
أمامي سيقانها. في البداية كان الأمر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت
إلى جمال سيقانها و أحسست بشعور من الإثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل
وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة أمامي …وبدون
أن أفكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت أنه
شعور لذيذ وأخذت أحاول أن أرى مساحة أكبر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت
أثناء حركتها تكشف المزيد إلى أن أصبحت أرى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه
أصفر وقماشه خفيف جدا بحيث أحسست بأني أرى كسها من خلال اللباس وقد جعلني
هذا المنظر في حالة من الإثارة بحيث أكاد أقذف على نفسي …
افلام سكس عربي - اب ينيك بنتة - سكس مصر امهات - سكس موده الادهم - نيك جامد - افلامسكس - سكس عراقي - سكسة - سكس امريكي - تحميل سكس عربي
ولكنني تذكرت أنه من الممكن أن يصل زوجها في أية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها سأجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت إلى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المرآة وقلت لنفسي هل جننت ؟ كيف ترد مثل هذه الأفكار إلى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن وأخذته وشكرتني وطلبت مني أن أستمر بتدليك قدمها لأنها تشعر أن التدليك يخفف الألم وفعلا جلست أدلك قدمها محاولا أن أبعد نظري عن سيقانها وأن أبعد تفكيري بها جنسيا …
في هذه الأثناء رن الهاتف وعندما أجبته كان زوجها على الهاتف وبعد أن سلم علي أعطيته عفاف وتركت الغرفة لتأخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني أختي لتخبرني أن زوجها أبلغها بأنه سوف يتأخر أسبوعا آخر في مهمته وقال لها أنها يمكنها أن تعود إلى بيتنا لأنها من المستحيل أن تبقى لوحدها لمدة أسبوع كامل ولكنها قالت له أنها لن تكون وحدها وأنني سوف أبقى معها لحين عودته وقالت لي أنها سوف تتصل بأمي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها أنه لا مانع عندي وأنني يسعدني أن أفعل ما يريحها ولكنني أفضل أن نعود إلى بيت الأهل لأنها تحتاج إلى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لا بأس وهي تعتقد أنها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد إلى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها وأسعدتني فكرة أن أقضي أسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها إذن اتصلي بأمي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لأي منا أن يرتب هذا الأمر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود إلى ما سوف أرويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي عفاف أنه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت بإعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء أن أساعدها بالذهاب إلى الحمام وكانت أثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا إلى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت أنتظرها وأعدتها إلى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتألم بشدة وتوسلت إلي أن أدلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري أكثر من المرة الأولى وأنا أتخيل أنني سأقضي معها أسبوعا كاملا وكل ما أحتاج إليه هو أن أجتاز الحاجز الأخوي الذي يربطني بهذه الإنسانة الجميلة ، وأنا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي أن تجتازه هي أيضا …
وبينما أدلك قدمها وهي تتلوى أمامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الأخرى فانكشف ثوبها لأرى أمامي أجمل كس، حيث اكتشفت أنها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت إلى الحمام …ولا أعرف كيف أصف لكم كسها ولكن بإمكانكم أن تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد أن فارقته لأسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد أن أزالت عنه الشعر …وبالمناسبة أنا كنت قد شاهدت الكثير من الأفلام الإباحية وشاهدت فيها أشكالا مختلفة من الكس ولكني لم أرى أبدا مثل كس أختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل بظرها هو هكذا أم أنه قد انتصب بفعل الإثارة …وهل يمكن أن تكون تفكر مثلي
مقاطع سكسي - مقاطع سكسي حيوانات - سكس عائلي مترجم - نيك حيوان ءىءء - تحميل سكس محجبات
كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا أزال أدلك قدمها وأحسست أن حركتها أصبحت بطيئة ولا أعرف هل توشك أن تنام أم أنها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس عفاف أكثر من مرة وأمعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان إلى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت أنه عندما تتهيج الفتاة فإن كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق إلى الجوانب …فهل أختي متهيجة فعلا !! بدأت أرفع يدي إلى أعلى القدم تدريجيا إلى أن أصبحت أدلك منطقة الركبة ووجدت أن أختي تستجيب إلى تغيير مكان التدليك وتهمس أن أستمر وأحسست أن أنفاسها تتغير وأن حرارة تنبعث منها …فتحفزت لأمد يدي إلى أعلى الركبة …فصدر عن أختي صوت تنهد وهمست نعم …الآن أنا أمسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد أن أخفض رأسي قليلا أرى كسها الرائع وفعلا أنا أراه وقد أصبح رطبا …إنه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الآن ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتألم ، أصبحت أحس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد أصبحت أصابعي قريبة جدا من كسها ، وأنا أحس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس أختي الحبيبة ، وأخيرا تشجعت وجعلت أحد أصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها وأحسستها تكتم صرخة وتكتم أنفاسها وبدأت أحس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة أبقيت أصابعي تداعب بظرها إلى أن أفلتت أنفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …أسرع …بعد ..أكثر …وبدأت رعشتها التي ظننت في البداية أنها رعشتها الكبرى أي أنني ظننت أنها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح أن هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي أبدا .
أصبحت الآن أجلس عند كس عفاف وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف إلى بطنها وأنا ألعب بكسها وداعب البظر وادخل إصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول أريد أكثر …ولم يعد بالإمكان التراجع فمددت رأسي إلى هذا الكس المتعطش وبدأت أقبل شفرتاها وأداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه إلى كسها ولا أعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان أقرب إلى الغيبوبة ، لا أعرف كيف تمكنت يدها من إيجاد زبري المنتصب وكيف فتحت أزرار البنطلون …يبدو أن رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق إلى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم أنها أمسكت به بقوة وهمست بي أدخله بكسي أرجوك …هي هذه اللحظة التي كنت أظنها بعيدة ها هي قد آن أوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا أدخل زبري كله بكس أختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا إلى هنا نتعامل ببراءة وأخوية ولم أكن أجرؤ أن أنظر إلى أختي لمجرد أن يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم أكن أجرؤ أن أصدر صوتا حتى عندما أتبول خجلا من أن تسمع صوت بولتي …وها أنا أنيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ أريد بعد …أريد أكثر …إن رعشتي لم تنتهي ..آه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وأنا أنيكها إلى أن وصلت إلى دوري في أن أقذف وكانت أقوى رعشة أحس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة أنا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما أنني أمارس العادة السرية عندما أحس بحاجة إليها ، أي أنني كنت قد قذفت آلاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لأنني أنيك أختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا إضافة إلى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت أحس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لأن يفلت إلا بعد يستنفذ كل طاقته …
لا أعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني أحسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكأنها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها أقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا أعتقد أنكم تصدقون أنها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم أنها أكبر مني إلا أنني أحسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها إلى الدنيا ، كنت أقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم ألمس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي إلى صدرها من تحت ثوبها وبدأت أرفع ثوبها بهدوء إلى أن نزعته تماما ، الآن أختي عارية تماما أمامي ، وأنا أيضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا أعرف كيف أصف لكم منظرها ، إنها تفوق أي وصف ، إنها ليست من البشر ، إنها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان أن يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها أبيض ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وإنما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .
كنت أقبل نهديها ثم أصعد إلى شفتيها وأعود إلى حلمات نهديها ثم أقبل بطنها وعانتها وأعانقها وأحضنها وأضم صدرها إلى صدري …وأنا أفكر أنني سوف أجن إذا بقيت على هذا الحال …أحس برغبة أن آكلها !!!
وأنا على هذا الحال أحسست بيدها تداعب شعري وتسحبني إلى وجهها وبدأت تبادلني العناق والشم والضم والتقبيل ولم أكن أتصور أن للقبل مثل هذا الطعم !!! وأدخلت لسانها في فمي وكنت أمصه فتدفعه أكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذا الوضع إلى أن سحبت لسانها وهمست أريد ، فقلت لها ماذا يا عفاف يا روح قلبى؟ فقالت نيكني مرة أخرى يا حبيبى أحمد أرجوك… وسرعان ما كنت أعتليها مرة أخرى لنعمل واحدا أبطأ وألذ ……