سكسي عربي شاب وفتاة هايجة ينيكها بقوة

شهاب أنيق ورياضى المظهر وتم تعينة بنفس المصلحة الحكومية مع مدام زيزى وباقى الزملاء ومنهم عم شهدى والذى يكبر شهاب بثلاثة عشرة عاما وهو رجل طيب كثير الكلام ومنه عرف كل شئ تقريبا عن العمل والعاملين وكان شهدى صديقا مقربا لمدام زبزى. فى أحدى المرات طلب شهدى من شهاب حرفيين لصيانة وتجديد شقة زيزى وسبق لشهاب تقديم خدمه مماثلة لشهدى ثم مرة أخرى يطلب شهدى من شهاب شرح بعض الدروس لأبن زيزى الطالب بالثانوى فأتم شهاب الأمر على مايرام. إلى أن عرض شهدى على شهاب خطبة أبنة زيزى فأعتذر لصغر سنها ومشيدا برقتها و أصلها الطيب فحاول شهدى أقناعة بأن يخطبها الآن ويتزوجها بعد أربعة أو خمس سنوات.. فرفض لأنة لا يشعر ناحيتها بأى جاذبية. إلى أن عرض شهدى على شهاب الزواج من زيزى نفسها!!! وهنا أصاب شهاب الصمت ونظر فى عينى شهدى ليرى ما يخفى وتذكر المواقف السابقة على مدار خمسة أشهر محاولا ربط الأحداث ببعضها استمر شهدى معددا مزايا زيزى كأرثها الكبير من زوجها وهدوئها الشديد وأنها تطلب الحلال وليس فى ذلك عيب وأنها متفهمة لو رغب بالزواج من أخرى بمثل عمره وليس لديها مانع من أن يكون الزواج سريا حتى عن أهلها وأنها جميلة وفى العمر المثالى للأنثى حيث تكون فى أوج أنوثتها و و و .... سكت شهدى ناظرا لشهاب منتظرا الرد ثم أستدرك هاه أية قولك ياعريس فتكلم شهاب "ياعم شهدى جمال اية دة أنت بتضحك عليا ولا على نفسك هى مش جميلة وبعدين لمؤاخذة دى تتناك منين دى طول بعرض وفوق 120 كيلو أنت مبتشوفش؟
صور سكس متحركة
صور نيك متحركة
قصص سكس محارم
سكس محارم
سكس حيوانات HD
صور سكس HD
سكس ام وبنتها
سكس ام وبنتها
صور طيز كبيرة
نيك خلفي شديد
سكس امهات
سكس اخوات
صور سكسي
اب ينيك بنته
قصص سكس محارم
مقاطع نيك محارم
اب ينيك بنته
بصراحة عمرى ماهيجت عليها ولا حركت فيا شعرة أنت عارف أنى بحب النسوان الكبيرة وعارف أن الجمال مش شرط عندى خالص بس الجسم الحلو دة كل حاجة فى النيك يعنى أتجوزها وما أنيكهاش وتتناك بره؟ فيرد شهدى محاولا مناقشة شهاب "ياحمار اللحم ده عز المره ياوله دنا قولت هتطير من الفرحة ومش هتقدر تستنى وهتنيك الليلة مش بكرة" شهاب يرد "ياعم شهدى لما نتكلم فى النسوان تسمعنىى.. بقولك مينفعش" غادر شهدى غاضبا وشهدت الأسابيع التالية برودا من طرف شهدى وزيزى وتصرفات عادية من شهاب فقد وضع خطة وسينفذها. شهدى قبل أن يعرف رغبة زيزى كان يحكى لشهاب تفاصيل حياة زيزى وخاصة الجنسية مع زوجها الراحل وكيف يعتقد شهدى بموت زوجها من كثرة المنشطات لأشباعها جنسيا فهى لا تهدأ وتحب الجنس الملتهب يوميا بلا أنقطاع ولم تثير هذة الأحاديث شهوة شهاب تجاه زيزى فهى بالفعل ليست نوعة المفضل من النساء وكيف فكرت فى أن تستدرجة عن طريق زياراتة لبيتها وخطبة ابنتها فلما فشلت لم تجد غير عرض الزواج ...
والزواج هنا هو فقط حتى لا يبدو شهدى معرصا لأنها تريد شها
قصص سكس محارم
مقاطع نيك محارم
اب ينيك بنته
سكس مع مرات اخوه
xnxn
نيك ام
تحميل سكس مصري
قصص سكس
سكس شيميل
تحميل صور سكس
مقاطع سكس حيوانات
صور سكس متحركه
سكس ليلة الدخلة
سكس ام وابنها
صور بزاز
سكس عائلي
مقاطع سكسي
صور شراميط
سكس مع مرات ابوه
تحميل نيك عربي
نيك زوجة ابوة


ب بزواج أو بدون. قرر شهاب نيك زيزى على أعتبار أنها تريد الجنس وهو كذلك فلا بأس من تجربة الجنس بلا أعجاب وقال فى نفسة " أ كيد لما هشوف كسها ههيج وأنيكها" بعد شهر ظهر شهاب أمام زيزى بالطريق فحاولت تجاهلة ولكن أعترض طريقها وسلمها خطابا وقال شوفية الأول وبعدين أحكمى وكان كالتالى " كنت عاوزك من أول دقيقة بس خوفت تقولى ده صغير ولما كنتى عاوزانى لبنتك رفضت لأنى تأكدت أنك مبتفكريش فيا ولما كنتى عاوزانى ليكى مصدقتش نفسى بس كان لازم أرفض قدام شهدى وأقوله أى كلام لأن دة لازم يبقى سر بينى وبينك بس وشهدى كلامه كتير.... أنا دلوقتى بعرض نفسى عليكى ياتقبلى يا ترفضى ولو رفضتينى هموت"... ثلاثة ايام مضت ولم تذهب زيزى للعمل ولم ترد على أتصالات الزملاء وفى فجر اليوم الرابع تلقى شهاب تليفون من زيزى "شهاب ا كتب العنوان دة وتيجى تقابلنى فية تسعة وربع بالثانية لو حد سألك قول طالع أحجز كشف عند دكتور صلاح " كانت شقة أشترتها لزواج أبنها وكانت تخطط أن تشهد يوم دخلتها أولا والتوقيت عشان يكون البواب بيشترى طلبات. وفى الصباح أستعد جيدا وذهب فى موعدة فوجد الباب مواربا فدخل بسرعة ورآها أمامة بملابسها السوداء المعتادة فهى لا ترتدى غيرة منذ وفاة زوجها أبتسم شهاب أبتسامة كبيرة وتوجهة نحوها بلا كلام محتضنا أياها و ممطرا شفتاها بسيل من القبلات الساخنة فحاولت المقاومة قائلة أية دة أية دة أية اللى بتعملة دة انا جاية تفهمنى اللى انت كاتبة أوعى بقى وتدفعة بيديها دفعا خفيفا ولا فائده فقد قرر مهاجمة نقطة ضعفها بمنتهى السرعة حتى ترتبك وتستسلم فنزل بسرعة على ركبتية ورفع فستانها سريعا وأحاط فخذيها بيدية وألصق وجهه بكسها وبدأ باللحس من فوق الأندر وهى غير مستوعبة لما يحدث وثقل جسمها يمنعها من سرعة الهرب ورد الفعل... وتقول أية اللى بتعملة ده أنت أتجننت أوعى سيبنى سيبنى وهى تدفع رأسة بيديها بعيدا عن كسها ولكن شهاب أنتقل الى عالم آخر بمجرد لمس شفتية لكسها فقد كان مليئا باللحم فغاص فية وجه شهاب كاملا وحرارتة تلفح وجهه من كل أتجاه فلم يصادف شهاب شئ كهذا من قبل فالكس الطبيعى يبقى ساخنا عن باقى الجسم ومع الاثارة ولكن خمس أوست قبلات يفجرون بركانا بهذا الشكل كان شيئا غير طبيعى بالمرة ولكنة ممتع ومثير ويخبرة عن عن أستقبال حار جدا لزوبره بالداخل بدأت يدين زيزى بالتراخى وبدأ صوتها يخفت وهى تقول أوعى بقى وبدأ يسمع أنفاسها عالية ومتلاحقة وهو غارق فى أكتشاف كل ملليمتر يصل ألية لسانة وشفتبة فى هذا الكس الجميل ولم تعد قدما زيزى قادرة على تحملها فبدأت بالميل بركبتيها على كتفى شهاب وبيديها على رأسةوبدأت آهاتها تعلو وماهى إلا لحظات معدودة وأرتعشت ساقاها وفخذيها بين يدية وشعر بالبلل على شفتية وذقنة فقد قذفت حمم بركان كسها فى وجهه فى دقيقتين ووجد وجنتية يبتلان بعسل كسها فقد سال على فخذيها ومنهما الى وجهه وأنهارت زيزى فوقه فارتطم بالأرض وهى فوقة فقد شعر بأنهيارها فعدل وضع قدمية ويدية بسرعة وحاول تخفيف الصدمة ولكن تقل وزنها تغلب على قوتة لم يشعر بالألم ولابثقل وزنها وكان يعلم أنها بخير فهو من تلقى الصدمة فأزاحها برفق لتستلقى بجانبة على ظهرها وهى ممسكة راسها بكلتا يديها وركع بين قدميها مباعدا بينهما وحاول نزع الأندر فلم تساعدة ولم تتحرك فمزقة بيدية فهو لايتحمل الشوق لرؤية ذلك البركان المتفجر وجها لوجه فرأى وحشا أمامة شديد الأحتقان منتفخا كأطار السيارة كبير الحجم والمساحة طولا وعرضا فأنهال علية بالقبلات المحمومة المتلاحقة يريد تحسسه كله فى لحظة واحدة ثم وجه لسانة الى ذلك الشق فى المنتصف يحفره بلسانة متمهلا ذهابا وعودة ليتذوق لحمها وكانت آهاتها والحرارة الهائلة التى تلفح وجهه من كسها تزيده من الجنون مالا يطيق وشعر بشئ صلب نوعا ما يصطدم بلسانة فى حركتة وعرف أنة بظرها ولكنة كان كبيرا ففتح شفتى كسها بيدية ليراه فوجده أشبة بعضو طفل جديث الولادة وللحظة خاف شهاب مما برى نعم خاف فرغباتة ستشبع لا محالة ولكن كبف يشبع مثل هذا الكس ومثل هذا البظر وتذكر مقولة شهدى بأن سبب وفاة زوج زيزى هو أسرافه فى المنشطات لأشباعها وبسرعه طرد الخوف من نفسة فلا بأس من المحاولة وخطتة هى الهجوم المكثف على ذلك البظر الكبير وأسلحتة هى شفتية ولسانة وأسنانة الأمامية لتأتى شهوتها خمس أو ست مرات على الأقل قبل أن يركبها ولن يستجيب لتوسلاتها بركوبها قبل ذلك فأندفع يلعق ويمص ويلحس ويعضعض ذلك البظر وبدأت آهات زيزى تتحول لصرخات فوضع يده على فمها وهو يشتد بالهجوم وأتت زيزى شهوتها مرتين أخريين وفاض زوبر شهاب باللبن فى سروالة ولم يرتخى من شدة الهياج و أستمر فى معركتة مع بظرها حتى رن جرس الباب وكانوا على الأرض بوسط صالة الشقة يفصلهم عن الباب ثلاثة أمتار ففزع وفزعت وقام واقفا بسرعة ينظر اليها والى الباب فقالت بهمس دة البواب جاب الطلبات قومنى وخش جوه ففعل مسرعا وظل ينتظر لمدة نصف ساعة حتى قتلة القلق فما كان يعرف مايدور بالخارج ويخاف من فتح الباب للنظر أو التصنت وأنفتح الباب ودخلت زيزى بحركتها البطيئة تحمل صينية عليها سندوتشات وعصير وماء ووضعتها على المكتب بجانب الغرفة وكانت غرفة صغيرة بآخر الشقة بها سرير ودولاب قديمين ومكتب كانت تكشف شعرها الأسود الناعم وترتدى عباية بيت قطنية سماوية اللون وبعضا من المكياج الخفيف جدا والكحل ولكنها كانت تبدو جميلة ورائعة عندما أيتسمت وقالت الفطار طبعا تلاقيك على لحم بطنك ولأول مره يرى شهاب أبتسامتها طوال الفترة السابقة وقال فى نفسة " آه ياحمار ودى اللى كنت بتقول وحشة وهتضيعها بغباوتك " والتفتت له وقالت مش هتاكل؟ فأقترب منها بعيون تملؤها الأعجاب و الأعتذار وقال طبعا هاكل دنا بقالى 6 شهور جعان فأبتسمت فى دلال وقالت أفطر الأول وهنشوف الموضوع دة فسحبها من يدها برفق حتى السرير وجلس وشدها فجلست بجانبة فأهداها قبلة خفيفة على شفتيها وركع أمامها مقبلا ساقيها الى أعلى كاشفا عبايتها عن مواضع قبلاتة وحاول الوصول لكسها فضمت فخذيها قائلة أستنى بس قوم كل الأول وبعدين نتكلم الدنيا مش هتطير سمعها ولم يستجيب فقد كان كسها وبظرها قد أطلقوا رصاصات شهوتة فلن يتوقفوا دون هدفهم والهدف أصبح أمتاعها لأن أنوثتها لا تقبل اقل من ذلك بل أكثر فرفع رجليها على السرير وباعد بينهما ودفعها بيدية لتستلقى على ظهرها وأرتقى السرير وبدء من حيث أنتهى وهى تقول أستنى بس أنت هتعمل أية وكأنها لاتعرف بل ولاتتمنى وقام بما فعل سابقا وأ كثر وركز كل هجومة على بظرها الكبير وتعالت صرخات زيزى "يالهوى يالهوى يالهوى" مايقرب من النصف ساعة لم يتوقف للحظة ولم تكف زيزى عن الصراخ وأتت شهوتها أربع أوخمس مرات لتصنع بقعة كبيرة على المرتبة وسكب لبنة فى سروالة مرة أخرى ولكنة بدأ فى تقبيل باقى جسمها بطنها وصدرها وذراعاها ورقبتها وشفاهها مع نزع عبايتها برفق حتى أنتصب زوبرة ثانيا فخلع ملابسة بسرعة ووضع ساقاها على كتفية وحك زوبرة يكسها عدة مرات وأدخلة ودفعة داخلها بقوة فصرخت آآآه وأنتظر لثوانى ليعتاد حرارة كسها والتى كوت زوبرة وبدء فى معركتة مع كسها بكل عنف وصوت أرتطام أفخاذة واسفل بطنة بجسدها يثيرة الى درجة الجنون وكان مطمئنا لأنة يعرف أنة بيطول فى التانى فما بالك بالتالت وهو ماجعلة فى كل مرة يخرج زوبرة من كسها كاملا ويدخلة كلة الى آخره بمنتهى العنف فتلك الطريقة تمتع المرأة أ كثر ولكنها تجعل الرجل يقذف بسرعة وهو مطمئن من تلك الناحية وظل على ذلك الوضع مايقرب من نصف ساعة أخرى حتى قذف كل لبنة داخل كس زيزى الجبار وأنهار فوقها ومازال زوبره فى كسها وذهب فى غفوة عميقة وأستيقظ على قبلاتها على خده وشفتية فهاج بشدة وجعلها تستلقى على ظهرها وركبها واضعا زوبرة بين بزازها ينيكها الكبيرة الطرية الناعمة ينيكها فيهم ويستمتع بملمسهم على زوبرة ثم طلب منها وضع الدوجى ففعلت وهى فى غاية السعادة وأخترق بزوبرة كسها الجبار الساخن مرة أخرى ولكن بكل عنف وهيجان فقد كان منظر جسمها المملؤ وهو يهتز عند أدخال زوبرة فى كسها حتى آخرة يثيرة جدا جدا وصوت طرقعة لحمها وهو بيدقها فى كسها يجعلة كالمجنون وكانت تتأوه آهات عالية وسريعة مثل ماكان ينيكها بسرعة وجنون وتقول لة بالراحة على كسى هو أنت أول مره تشوف ستات ,,, وكان جوابة " ستات بكس حلو زى دة لأ مشوفتش"وظل هكذا حتى قذف بداخل كسها كل لبنة وربما دماؤة أيضا من شدة الأثارة ونام بجانبها وهو متلاحق الأنفاس وعرقة يغطى كل جسمة فقامت بتقبيل صدرة ويدية وزوبرة ثم نامت فى حضنة وعلى وجهها كل علامات الرضا والسعادة و الشبع من زوبرة وشبابة.

نيك زوجة اخوه

xxxnx
xnxxx
xnxn
افلام سكس امهات
افلام سكس محارم
افلام نيك
سكس اب وبنته
سكس مترجم
نيك اختة
ولد ينيك امه

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

طيز الام تهيج زب ابنها قصص سكس محارم امهات

دكتور ينيك ام مصرية امام ابنها قصص محارم

سحاق الام وبناتها قصص سكس سحاق