عامل الجراج ناكني وانا هايجة

بطنى فشعرت أن كسى مملوء به ولايرتج بداخلى كارتجاج زبر زوجى وكان يشحطه شحطا ويلويه ليا بداخلى ليحك أحشائى ويمعن فى زغزغة جدران كسى المولعه وأيقنت أن (النيك له زبر) وليس أى زبر يمكنه السيطرة على المرأة وارغامها على اخراج ماعندها وكنت أريد الشخر واعتلاء موجة الهستيريا لولا أننى فى مكان لا أعلم محتوياته لكنى أجلت الانفلات الجنسى مع السايس الى وقت أسحبه أنا الى منزلى ويكون فى غياب زوجى فما أحلا النيك البرانى وما أجمل الزبر الخارجى . اشتدت صلابة زبر السايس بكسى ورحت اصرخ صرخات مكتومة وهو يمعن فى الطعن ويضربنى على طيازى ويسرع فى الدخول والخروج من والى كسى وأنا أهتز تحته واتلوى كالأفعى واشتعل كسى نارا وهو ينيكنى وكانت بيضاته ترتطم بكسى وسوتى فى الحركات التردديه وهو يحضننى بقوه وأمسك بشعرى وهو يشدنى اليه فاشرأبت عنقى الى الأمام عاليا كالفرسه الملجمه وزبره يعمل بكسى بقوه وصلابه وحك رهيب يزيد نارى ويطفئها وابدل السايس الوضع فأخرج زبره من كسى
ولفنى اليه لأكون وجها لوجه له وطرحنى على ظهرى على الطاوله وكان ظهرى على الطاوله وقدماى على الأرض فرفعهما على كتفيه وسحبنى الى طرف الطاوله وفشخت فخذى وهو يمسكنى من سمانة رجلى وأنا أمد يدى لأحضنه وأقربه على ليسكن زبره بكسى وهوواقف على الأرض بين فخذيى وحضننى بقوه وهو يدخل زبره بكسى فشعرت بحرارة الرغبه والهياج وتذكرت زوجى وأنا أرفض فكرة الاعتماد على زبره الصغير وراح ينكب على بزازى وكان لازال السوتيان معلق بهما فشده بفمه وانفلتت الكوبشه وراح يلتقم حلمات بزازى بشفتيه ويمص ويرضع وأنا أدفعهما الى فمه وأبادله اليمنى واليسرى وأجعل وجهه بين بزازى فيحك فيهما فأشعر بحرفشة ذقنه الغير حليق فأزداد شبقا وهو مكبوب على حلماتى يرضعهما ويلحسهما ويعلو الى شفايفى ثم يهبط الى عنقى وبين بزازى ولايزال يحك ويخرج ويدخل بكسى وأنا أنتفض تحته وأمعن الطعن فى كسى وهو يتحسس كامل جسمى ويرمينى بأقذع الألفاظ والشتائم وأنا أسمعه فتنزل الكلمات على سمعى كالسوط تشوى جسمى وتهيج كسى فاستزيده ويزيد واقتربت لحظات رعشتى ورحت اهذى ولا أعلم ماذا أقول فقد اقتربت أيضا رعشته معى فسألنى وهو يشتمنى كعادته : قربت أنزل يامنيوكه عايزانى أنزلهم لك فين يابنت الأحبه ياشرموطه ؟ قلت نزل على جسمى وبزازى واعطينى زبرك أمصه لكنه انتظر لحين رعشتى التى زلزلت الطاوله وكنت أهتز بشده وهو يسكن زبره ويدقره بكسى عن آخره وأنا أتلوى تحته رايحه جايه مع توقيتات دفع زبره الى كسى وسحبه وارتعشت بصوره
هستيريه وهو يحضننى بقوه واحكام وقد أخذ لسانى داخل فمه وراح يمصه ويلوكه بين سقف حلقه ولسانه وأبادله مص اللسان وأنا أشعر أنى تفتت تحته وأول مره اشبع من النيك بجد واقتربت رعشته وراح يسحب زبره من كسى فى توقيت دقيق جدا فسحبه سريعا عند القذف مباشره فارتطم السائل المنوى بوجهى وعلى شعرى وأغرق وجهى وأنا أغمض عينى من شدة الدفعات والارتطام وسخونة السائل ورحت ألحس السائل بأصابعى وهو ممسكا بزبره يحكه فى بطنى ويفرش السائل على بطنى كالدهان وأنا أشم رائحته التى تسحرنى وأتلوى عشقا وأحضنه بقوه وصعد بركبته على الطاوله وأسكن زبره بين بزازى ورحت أضمهما على زبره الذى راح صعودا وهبوطا بين بزازى التى أضمها على زبره نزل مرة أخرى ووقف على الأرض وراح يدخل زبره مره أخرى الى كسى فانزلق سريعا لشده ليونة كسى من الافرازات والهياج وبدأ فى النيك من جديد وأنا أسترحمه وأرجوه الهدوء ولكنه ناكنى زبرين بقذفتين منفصلتين فى جلسه واحده ومثلما قال لى الزبرالثانى أحلا من الأولانى وبالفعل فقد ارتعشت أنا أكثر من مره مع هذا الزبر الفولاذى الرائع واستبدل الوضع ونام هو على الطاوله وجسمه مثنيا وظهره على الطاوله وساقاه الى أسفل وقدمه على الأرض فظهر زبره منتصبا الى أعلا فصعدت على الطاوله وجسم السايس بين رجليى ورحت أجلس
وأنا أمسك زبره وأوجهه الى فتحة كسى وهويت واستقريت جالسه على زبره وشعرت أن الزبر وصل الى حلقى ورحت أصحن نفسى على زبره وأمعن استطعام الدخول والخروج فى كسى بجلستى وقد أسندت يدى على صدره ورحت أقوم وأقوعد على زبره ليحك بصوره رأسيه فى كسى وأميل حيث أريد الحك وأمعن فى توجيه الزبر الى أحشائى وأجعل الزبر يحك جيدا فى كل أنحاء كسى المولع واحتدمت المشاعر مرة أخرى وهجت بصوره أفظع من الأولى ورحت أقوم وأجلس على زبره وكانت بزازى تتلاطم ويمسكها بيديه وأميل عليه ليلحسها ويمصها ويرضع حلماتى وطالت جلستى على زبره وصعودى وهبوطى عليه الى أن شعرت بقرب الرعشه الرابعه فانهرت على صدره وطيزى تتردد فى رعشة وجسمى يرتجف ويهتز بشده وأشعر أننى اتنكت نيكه العمرفقد وصلت الى الشبق الحقيقى والرعشه الكبيره عدة مرات مع هذا السايس الكلب الذى ذلنى وراح يقذفنى بأقذع الشتائم والتى أشعلتنى وسقطت ولم أعد أستطع الرفض وقطع عنى طريق العوده وجعلنى أسيرة الدعارة والاستسلام عن رضى لرغبات كسى
عندما شاهدت زبره لأول مره ولم أستطع النوم بعدها دون أن ينيكنى هذا السايس القذر لكن كانت أغلب محاولاتى تبوء بالفشل نظرا للحصار الذى يفرضه على زوجى صاحب الزبر التعبان ولكنى لم أعدم حيلة فى اللقاء بالسايس الذى أحسست أنه هو الذى فتحنى فقد صار زبر زوجى فى خبر كان ولم يعد له صفة بالنسبة لى الا واجب شرعى فقط وكثيرا ما أنام تحته وأنا عقلى بزبرالسايس وان لم أتمكن من اللقاء بالسايس أمارس العادة السريه
وعقلى يحترق فكرا فى زبرالسايس وتوالت لقاءاتنا فى أماكن بعيدة عن بيوتنا وكانت أغلبها فى غيط عنب لقريب له والمكان لايوجد به صريخ ابن يومين وهناك عشه مصنوعه من البوص ومفروشه بطريقه بدائيه نلتقى بداخلها فى أغلب الأوقات وكنت أركن عربيتى بعيدا ويذهب هو أولا ثم ألحق به للتمويه . ومرت أيام وشهور وتزوج السايس واحتضنت زوجته بارادة زوجى لتعمل بمنزلنا عاملة نظافه حتى أستمتع بزوجها وأجزلت لها العطاء وجعلتها تحبنى بشده ولازالت أحداث قصتى ساريه حتى الآن مع تحفظى الشديد بعلاقتى بالسايس الذى كثيرا ما أزدريه أمام زوجى حتى أمنع الشك من التسرب الى قلب زوجى ولم أذق أحلا من طعم الزبرالغريب انه الأشهى والأجمل دائما ..

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

طيز الام تهيج زب ابنها قصص سكس محارم امهات

دكتور ينيك ام مصرية امام ابنها قصص محارم

سحاق الام وبناتها قصص سكس سحاق