محارم عائلي قصص سكسي جديدة واقعية

اخويا ومراته وولاده قاعدين معانا فى نفس البيت .. اخويا مسافر قطر ومراته وولاده قاعدين معانا طول الوقت بناكل ونشرب وكل حاجه وبيطلعوا شقتهم ع النوم .. قبل ما ادخل فى التفاصيل اللى و**** العظيم حقيقيه جدا حابب اوصفلكوا مرات اخويا الكبير هي عندها 37 سنه اكبر منى ب 14 سنه وهي اللى مربياني وبتحبنى جدا وانا كمان بعاملها زي اختى ويمكن اكتر .. شخصيتها قويه جدا وامى سيبالها الحبل وكانت بتزعقلي واحيانا تضربني لما اغلط .. مليانه بسيط مش طخينه وطيزها مدوره طويله وبزها مدور ومتوسط وملامحها حاده وبتحب جسمها جدا ولما كبرت وركزت فى الجنس كنت بهيج عليها جدا وبضرب عشرات عليها كتير .. فى مره كان عندى امتحان وكنت فى رمضان وماكنتش عارف اذاكر من العيال قالتلي اطلع ذاكر فى الشقه فوق مفيش حد وانزل ع الفطار .. طلعت وكنت ناوى اذاكر فعلا لحد ما دخلت الحمام وشوفت ملابسها الداخليه اللى معلقاهم ..
كانوا كلوتاتها وسنتياناتها قفلت الحمام وقعدت اقيسهم واضرب عشرات لحد ما كنت هتصفى ، نزلت وتانى يوم نفس الموضوع ، وكل يوم الأمر يزيد منى لحد ما طلعت فى مره ملقتش حاجه كنت هتجنن وكنت خايف اجيبهم من دولابها تقفشني .. فا فكرت انى اقفل باب الشقه وادخل المفتاح جوه وابقى براحتى البس واعمل اللى انا عاوزه وفى المره ديه قفلت باب الشقه وقلعت هدومي ولبست لبسها من الدولاب بتاعها وجبت خياره من التلاجه ودفيتها وقعدت انيك نفسي بيها ولا أحسن شرموطه وانا فى اندماجي لقيت الباب بيخبط .. والجرز بيرن اترعبت وبقيت بسابق الزمان وانا بغير والبس واحط هدومها فى الدولاب وانا فى قمة الرعب ..
جريت وفتحتلها قالتلي قافل ليه .. قولتلها اصل اصل انا كان الجو حر وكنت قالع .. قالتلي مافي تكييف ومراوح قولتلها اللى حصل وهي بتبصلي من فوق لتحت ومستغرباني ودخلت الاوضه بتاعتها وطولت واتا مش على بعضى هموت من الرعب .. لحد ما رجعت وهى بتبتسم ابتسامه خفيفه كده وحسيت منها انها قفشت حاجه مش عارف .. قالتلي هتحتاج حاجه قولتلها لأ بس هقفل الباب عشان هقلع والجو الحر والمراوح والتكييف بتتعبني قالتلى اقلع يابابا ولا اجى اقلعك بهزارها المعهود معايا ضحكنا ونزلت وانا بتمنى تقلعني فعلا .. اليوم ده من الخضه بتاعي ما وقفش خالص ونزلت بس هيجان طول اليوم .. تانى يوم عمال اتعصب على العيال وهى ما بتقوليش اطلع فوق ولا اى حاجه سيباني وانا مستنيها تقوللى مفيش فا قولت اطلب منها المفتاح .. قالتلي بثقه غريبه كده اوى يا بابا خد المفتاح اهوه .. هيجاني وقتها كان مخليني غبي انى ما لقطش انها كشفتنى او حست بحاجه ..
طلعت واول ما طلعت قفلت الباب بالمفتاح وخدته معايا جوه وقولت هي خلاص عارفه انا بقلع وبقفل الباب عشان كده .. دخلت وابتديت البس سنتيانه وعشان بزازها كبيره وانا رفيع شويه ابتديت اجيب شراب واملاه قماش من لبس العيال و ادوره واخليه شبه البز بنفس حجم بزها واحطه فى السنتيانه و هكذا الكلوت كان سبعه لونه بينك حلو اوى فيه فيونكات بالساتان وعشان بتاعي واقف مخليه قافش فى طيزى من ورا ولا اجدع شرموطه .. ولبست عليه قمصانها كلهم لحد ما لبست القميص الاحمر اللى كان لايق على اوى و لبست بتاعه مش عارف اسمها الحقيقه كانت بتلبسها شبه الايس كاب بس حريمي و فيها شغل كله انوثه هي بتلبسها على طول كنت بشوفها لابساه وقعدت قدام التسريحه حددت حواجبي بالكحل و الرموش و حطيت احمر شفايف وحطيت ميكاب كامل وكنت حابب شكلي اوى ورحت اجيب خيار ما لقيتش بس لقيت بتنجان لكن للأسف البتنجان كان حجمه كبير عن الخيار وطويل .. اتخضيت من هيجاني اللى سيطر على فى النهايه ولقيتنى جبت واحده كبيره اوى فى الطول والعرض وقولت هحط فازلين من اللى ع التسريحه وهيمشي المسائل .. وقد كان جبت الفازلين ودهنت ونمت ع السرير بتاعها وقعدت ادخل البتنجانه بالقوه وهموت واصرخ ولما دخلتها بالقوه صرخت صرخه ضعيفه فيها بعض من الخوف على الوجع على الهيجان وثبتها شويه لحد ما راحت مخاوفي والوجع ومبقاش فاضل غير الوجع الخفيف مع الهيجان .. وهنا بقى اكتر مرحله فيها المتعه واللى بتحسسك بالانوثه الطاغيه و هيجانك ما بيقلش عن اى شرموطه تبتلع اكبرها زب .. انسجمت وقعدت ادخل واطلع واصرخ صرخات خفيفه ونايم على ضهري ورافع رجلي لفوق وايدى الشمال على بزى واليمين تدخل وتطلع البتنجانه واذ الاقي مرات اخويا واقفه على الباب وايدها على وسطها ومبرقالي من الذهول ولما انتبهت ليها جدا لقيتها بتضحك ضحك شراميطي جايب بيتنا والبيوت اللى جمبنا وانا من خضتي قعدت والبتنجانه اللى كنت بدخل بس ربعها كانت كلها فى طيزى ... قربت مني شويه وهي بتضحك وتقوللي هيجانه وعاوزه تتناكي يا وسخه ولسه هرد اقول اى حاجه لقيت قلم نازل بعزم ما فيها على وشي نيمنى على جنبى من الوجع .. قالتلي انا شاكه فيك وحاسه ولما شوفت هدومي مش مظبوطه قولت انك كبرت وبقيت راجل وبتضرب عشره وهيجان ولا حاجه .. قولت اديك المفتاح اللى بنستخدمه واطلع النسخه التانيه واخليها معايا عشان ادخل الاقي راجل زبه متر يطفي ناري ولا حاجه لكن هقول ايه امك ماجابتش غير خولات خول مسافر وزى ما يكون ما صدق ولما بييجي ينام على بطنه ومأمبر طيزه طول النهار واخره ينيك دقيقه وينام ويصحي ياكل ويشرب وينام بس قولت اهو خروف بيجيب فلوس ويصرف وبعد ما فرحت وقولت همسكك راجل يريحنى ويطفي لهيبى طلعت اوسخ من اخوك .. خول برخصه ومتناك .. قوم يبن المتناكه ورينى خرمك بلاعة الازبار واحكيلي من اول مره اتناكت ومين ناكك كل ده وانا ساكت من الخضه لسه بتأتأ لقيت القلم التاني نازل على وشي قلبنى على بطني واول ما اتقلبت جزء من البتنجانه طلع ضحكت وشخرت وقالت احا ايه ده وحطت ركبتها على ضهري وشدت راس البتنجانه من طيزى وانا بصرخ من الوجع وطلعتها وقالت احا انت خرم طيزك اوسع من كسي ايه كل ديه بتنجانه .. بتشيل حجم كسي ما يقدرش عليه قعدت تفتح فى طيزى وتبص فيهل من فوق وتحت وقالتلي مش فضيالك دلوقتي هنزل ترجع كل حاجه زى ما كانت وبعدين نشوف هنتعامل مع بعض بعد كده ازاى والا هفضح ميتين امك يا وسخه يا شرموطه .. هنزل واطلع الاقي كل حاجه زى ما كانت واحسن .. وسابتنى ونزلت وانا بحاول استوعب اللى حصل وحاسس انه حلم وفى نفس الوقت حاسس بمتعه فيها كل انواع الخوف والرخص والهيجان ولولا خوفي منها كنت كملت اللى بعمله وهكمل لحد ما افوق من الهيجان ده .. رجعت كل حاجه مكانها وخدت دش ونضفت نفسي والشقه ونزلت وانا ببص فى الأرض وعيني مش قادره تبصلها وقعدتها مفروده ورانه ضهرها على الكنبه ومصدره بزها لقدام وبتضحك بخبث وبتدلعني تقوللي خلصتي يا كوكي ورديت ب انكسار اه والمره الجايه هحكيلكوا عملت معايا ايه بعد كده

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

طيز الام تهيج زب ابنها قصص سكس محارم امهات

دكتور ينيك ام مصرية امام ابنها قصص محارم

الاخ يستفرد باختة القحبة