سأحدثكم اليوم عن مدى نشوة الجنس مع زوجة ابن عمتي اللذيذة تلك المرأة التي لها سحر خاص لم أجده على سواه بل فهي مليكتي كانت و ما زلت وذلك لجمالها و طلاوتها وجسمها الجميل. امرأة ثلاثينية متزوجة من ابن عمتي من 5 أعوام لم ترزق بالأبناء لأنها عقيما. فقد كانت نهال و ما زالت تعلم مدى إعجابي بها؛ فانا منذ أن قدمت من بلدتي مهبط راسي لأسكن المدينة التي يحيا فيها أقاربي لابي أولاد عمتي و أنا اعرب لها بنظراتي عن الكثير من الإعجاب. بغريزة الأنثى فهمت نهال ذلك وبدأت تبادلني إعجاباً بإعجاب فكنت في جلساتي من ابن عمتي الأصغر الذي يكبرني بنحو خمسة أعوام تبتسم لي ابتسامات عريضة وتتخفف من ثيابها قليلاً في حضوري وتبالغ في إكرامي وخاصة كما كانت تقول أني أعزب لم أجد بعد من يهتم بي. امرأة ممتلئة بعض الشيء ولكن ليس ذلك الامتلاء الذي يجعل اللحم مترهل غير متماسك بل امتلاء اكتناز و بضاضة بحيث كنت ألمح من من ثيابها تلك الرقيقة أطواء لمحها الغض الأبيض الشهي و قد غاصت فيه علاقات قمصان نومها وكذلك كسرات أسفل ضلوعها. كنت أحياناً حين تمازحني وتقول لي: مش يالا بقا نشوفلك عروسة…كنت أبتسم وأهمس لها: طيب يا ريت..بس...